كتب مستعملة فى مكتبة الاسكندرية
كتب بنات بحرى :
اخبار خفيفة
تنظم مكتبة الإسكندرية في الفترة من 10 إلى 24 ابريل المقبل، المهرجان الثاني للكتب المستعملة، والذي يهدف إلى تقديم هذه النوعية من الكتب إلى القراء في ظل ارتفاع أسعار الكتب وزيادة الطلب على الإصدارات النادرة. وقال الدكتور خالد عزب؛ مدير إدارة الإعلام بمكتبة الإسكندرية، إن المكتبة تنظم المهرجان بعد الإقبال الكبير الذي شهده المهرجان الأول الذي عقد العام الماضي. وأوضح أن المهرجان سيشهد عرض مجموعة من الكتب النادرة التي نفدت طبعاتها من الأسواق ولم تعد متوافرة في المكتبات، مشيرًا إلى أن تلك الكتب تم طبعها في مصر في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.
ولفت إلى أن المكتبة تخصص جناحًا خاصًّا لسور الأزبكية في القاهرة بمهرجان الكتب المستعملة، وذلك خدمة للقراء والباحثين في الإسكندرية الذين يجدون مشقة في البحث عن الكتب النادرة والدوريات القديمة. وأضاف أن المهرجان سيضم أيضًا جناحًا خاصًّا لمكتبات النبي دانيال بالإسكندرية.
وأشار عزب إلى أن مهرجان الكتب المستعملة سيضم كتبًا جامعية وثقافية وروايات ودواوين شعرية ومجموعة من الدوريات والكتب الإنجليزية، منوهًا إلى أن ذلك سيسهم في خلق سوق جديدة للكتاب المستعمل وسيساعد على سرعة تداول الكتب. كما ستقدم المكتبة على هامش المهرجان تخفيضًا خاصًا لرواده على كافة إصداراتها باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والتي تشمل مجالات مختلفة.
وأضاف أن مكتبة الإسكندرية بدأت الاهتمام بنوادر الكتب منذ افتتاحها عام 2002؛ حيث أهدتها الهيئة العامة للمطابع الأميرية مجموعة من الكتب النادرة التي تمت طباعتها في مطبعة بولاق. كما حصلت المكتبة على آلات الطباعة التي كانت موجودة في مطبعة بولاق عقب إنشائها في عهد محمد علي باشا، والتي تتيحها للزائرين في معرض "تاريخ الطباعة"؛ إذ يمكن للزائرين رؤية عدد كبير من آلات الطباعة المعروضة في المعرض بكمالياتها مثل ماكينات تجميع الحروف، إضافة إلى نماذج من المواد المطبوعة.
اخبار خفيفة
تنظم مكتبة الإسكندرية في الفترة من 10 إلى 24 ابريل المقبل، المهرجان الثاني للكتب المستعملة، والذي يهدف إلى تقديم هذه النوعية من الكتب إلى القراء في ظل ارتفاع أسعار الكتب وزيادة الطلب على الإصدارات النادرة. وقال الدكتور خالد عزب؛ مدير إدارة الإعلام بمكتبة الإسكندرية، إن المكتبة تنظم المهرجان بعد الإقبال الكبير الذي شهده المهرجان الأول الذي عقد العام الماضي. وأوضح أن المهرجان سيشهد عرض مجموعة من الكتب النادرة التي نفدت طبعاتها من الأسواق ولم تعد متوافرة في المكتبات، مشيرًا إلى أن تلك الكتب تم طبعها في مصر في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.
ولفت إلى أن المكتبة تخصص جناحًا خاصًّا لسور الأزبكية في القاهرة بمهرجان الكتب المستعملة، وذلك خدمة للقراء والباحثين في الإسكندرية الذين يجدون مشقة في البحث عن الكتب النادرة والدوريات القديمة. وأضاف أن المهرجان سيضم أيضًا جناحًا خاصًّا لمكتبات النبي دانيال بالإسكندرية.
وأشار عزب إلى أن مهرجان الكتب المستعملة سيضم كتبًا جامعية وثقافية وروايات ودواوين شعرية ومجموعة من الدوريات والكتب الإنجليزية، منوهًا إلى أن ذلك سيسهم في خلق سوق جديدة للكتاب المستعمل وسيساعد على سرعة تداول الكتب. كما ستقدم المكتبة على هامش المهرجان تخفيضًا خاصًا لرواده على كافة إصداراتها باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والتي تشمل مجالات مختلفة.
وأضاف أن مكتبة الإسكندرية بدأت الاهتمام بنوادر الكتب منذ افتتاحها عام 2002؛ حيث أهدتها الهيئة العامة للمطابع الأميرية مجموعة من الكتب النادرة التي تمت طباعتها في مطبعة بولاق. كما حصلت المكتبة على آلات الطباعة التي كانت موجودة في مطبعة بولاق عقب إنشائها في عهد محمد علي باشا، والتي تتيحها للزائرين في معرض "تاريخ الطباعة"؛ إذ يمكن للزائرين رؤية عدد كبير من آلات الطباعة المعروضة في المعرض بكمالياتها مثل ماكينات تجميع الحروف، إضافة إلى نماذج من المواد المطبوعة.
تعليقات
إرسال تعليق